إنها رواية فاتنة، غنية بطبقات من الزمان والمكان لم يسبق التطرق إليها من قبل في الرواية العربية، رحلة مفعمة بروح الحقيقة الإنسانية، والتغلب على الهزيمة والإحباط، واكتشاف الذات ومن حولك، والأهم من ذلك محاولة هدم الجدران التي لا تظهر أبداً ما يكمن خلفها