في سن العشرين، تقرر تولا أن تجعل من حياتها مهمة للتضحية بالنفس فتقرر أن تتعامل مع مشاكل أختها روزا والشاب راميرو، وترتب زواجًا قسريًا لهما وتكرس نفسها جسدًا وروحًا لرعاية أبناء أختها الثلاثة. في البداية، وبصفتها الخالة القديرة، تتصرف كبديل شبه تعسفي لأم الأطفال البيولوجية، ولكن عندما تموت الأم، تظل الخالة عازبة وتظل مستمرة في رعاية أبناء أختها دون كلل.