لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص

الرئيسية >   الروايات والقصص   >   الروايات الاجتماعية  >  لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص  

لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص

إحسان عبد القدوس

المؤلف إحسان عبد القدوس
عدد الصفحات 180
تاريخ النشر 1971
دار النشر مكتبة مصر
تصنيف الكتاب الروايات والقصص - الروايات الاجتماعية

نبذة عن الكتاب

رواية "لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص" هي عمل أدبي اجتماعي فلسفي من تأليف الكاتب المصري إحسان عبد القدوس، تم نشرها لأول مرة في عام 1971. تدور أحداث الرواية حول شخصية فاطمة، فتاة تعمل كراقصة في إحدى الملاهي الليلية.

تتميز الرواية بأسلوبها الأدبي الرائع، وتتناول مواضيع اجتماعية وفلسفية ذات أهمية كبيرة. لقد لاقت الرواية إشادة واستحسانًا من القراء والنقاد، وتمت ترجمتها إلى عدة لغات أجنبية.

تتركز الرواية حول عدة شخصيات رئيسية، أهمها:

فاطمة: هي بطلة الرواية، وتعمل كراقصة في الملهى الليلي. تتعرض لتحديات ومشكلات نتيجة لمهنتها وتجاربها الشخصية.

عباس: هو مدير الملهى الليلي، رجل ذو سلطة وقوة، ويتحكم في حياة فاطمة والعاملين في الملهى.

مختار: يعتبر صديقًا لفاطمة، وهو شاب مثقف وحساس. يقدم الدعم والمساعدة لفاطمة في رحلتها ويشكل علاقة تضامنية مهمة.

تستخدم الرواية أسلوبًا أدبيًا فريدًا لاستكشاف قضايا اجتماعية حساسة مثل الهوية والتمييز الاجتماعي والحرية الشخصية. تدفع الرواية القراء إلى التأمل في تأثير الظروف الاجتماعية على الفرد وتحثهم على التفكير في قضايا الحياة والمجتمع.