في هذه الرواية، وهي الرواية الأولى للكاتب ربيع جابر، نستحضر بذاكرتنا الأحداث والأشخاص الذين مرّوا من تلك القرية اللبنانية في بداية الاحتلال التركي لها. تختلف التأويلات للأحداث وتفسير الأشخاص، ولكن تبقى مشاعر الألم والمعاناة، ومحاولات التصدي والمقاومة واحدة دائما.