لا يزال هذا العمل الكلاسيكي مصدراً لا غنى عنه للقارئ والباحث على السواء لأنه أسّس لذائقة عربية شعرية وجمالية جديدة، انبثقت من جدلية العلاقة بين التراث والحداثة، ومن نظرة جديدة إلى التراث الشعري العربي إليكم كتاب أدونيس: ديوان الشعر العربي الجزء الثاثلث.