رواية "حقيقة الخديعة" تبدأ بمكتشف قمر صناعي جديد لناسا، حيث يعثر على جسم نادر مدفون في المتجمد الشمالي. يثير هذا الاكتشاف تساؤلات حول سياسة الفضاء الأمريكية والانتخابات الرئاسية القادمة. يُرسل الرئيس محللة استخبارات البيت الأبيض، راشيل سيكستون، إلى المنطقة للتحقق من صحة الاكتشاف.
رفقة فريق من الخبراء، بما في ذلك العالم الأكاديمي مايكل تولاند، تكتشف راشيل معلومات تُظهر أن هناك خدعة علمية تُخطط لها، وهي خديعة تهدد بأن تُشغل العالم بجدل كبير. ولكن قبل أن تتصل بالرئيس، تتعرض راشيل ومايكل لهجوم من قبل فريق من السفاحين يعملون تحت سيطرة سياسية غامضة.