رواية مالك للكاتب محمود بكري تبدأ الرواية بشاب في الثامنة والعشرين من عمره وضعته الحياة في ظروف صعبة، وكأنه في أرذل العمر، مالك الذي أجبرته الظروف بعد وفاة والده إلى ترك فكرة الثانوية العامة، والإلتحاق بإحدى الكليات والإكتفاء بدبلوم تجارة حتي يستطيع الإنفاق على أسرته المكونة من هاجر أخته في كلية الهندسة، ووالدته.