في كتاب "أبي الذي أكره" يعرض لنا الكاتب عماد رشاد عثمان قصة شخصية الأب والعلاقة المعقدة بين الأب والابن، فالكتاب يدور حول الشخصية الرئيسية التي تروي قصة حياتها وتفاعلها مع والدها، كما تستكشف التحولات والصراعات التي تمر بها العلاقة الأبوية وتسلط الضوء على العواطف والانتماء والتعقيدات التي تحاك حولها.
فالكتاب يستعرض تأثير العلاقة الأب-ابن على تشكيل الهوية الشخصية وتطوير الذات، حيث يعبر الكاتب عن الصراعات الداخلية والشخصية التي يمكن أن تنشأ مع وجود علاقة معقدة مع الأب، والتحديات التي يواجهها الطرفان في تفهم بعضهما البعض بشكل أفضل.