في كتاب " كيمياء الصلاة سدرة المنتهي " يعرض لنا الكاتب أحمد خيري العمري الجلوس في الصلاة، والتحيات التي فيها والصلاة على النبي وفصّل بعض ماذكر عن آل النبي ثم ختّم بنهاية رآها بداية.
هذه السلسلة هي عبارة عن بحث في معاني الصلاة بكل أركانها وشروطها وهيئاتها ، هي محاولة لبث الروح في صلاتنا و إعادة احيائها من جديد وتجسيد قيم النهضة والحضارة فيها لتكون لنا المنصة التي سننطلق منها لبناء عالمٍ جديد هو العالم الذي أراده الله لنا .فعندما تمتلىء الصلاة بكل تلك المعاني ستبدأ ننظر لصلاتنا بشكل مختلف ، سيزداد ايماننا بأهميتها ودورها في تغيير حياتنا وهذا ما سيزيدنا قوةً وارداةً على أدائها والالتزام بها .