تتنوع قصص الرواية لتشمل الأحداث القائمة على الوقائع والمقاومة والذاكرة الفلسطينية. وتعتبر "أرض البرتقال الحزين" مزيجًا من الأسلوب الفلسفي والمنهجية الواقعية، والتي تجعل القراء يتوقون إلى قراءة هذه الرواية.
تمتاز الرواية بأسلوبها الأدبي الراقي وحواراتها الملهمة، وهي تلقى اهتمامًا كبيرًا من القرّاء والنقاد في جميع أنحاء العالم. إنها ليست مجرد رواية فلسطينية، بل تعبر أيضًا عن رؤية كاتبها للواقع الفلسطيني والصراع الذي يواجهه الشعب.
تقدم الرواية صورة متكاملة للحياة في فلسطين، من خلال عرض القصص المختلفة والمتنوعة. كما تساعد في نشر الوعي والتفاهم حول قضية الشعب الفلسطيني. وهي تستحق القراءة لأي شخص مهتم بالقضية الفلسطينية ويرغب في فهم أعمق لتجارب الفلسطينيين وصمودهم. بفضل روايتها العميقة والمؤرخية، استحوذت هذه الرواية على إعجاب العديد من القراء والنقاد، ولا تزال تحظى بشعبية كبيرة حتى اليوم.